👑 جنة أسامة السنطاوي | GanNa Osama ElSantawy

زهرة متفتحة في حديقة العلم… من دار التربية الرسمية للغات

"الطالبة جنة أسامة السنطاوي، من الصف الأول الثانوي لغات بمدرسة دار التربية الرسمية للغات بشبين الكوم، ضمن أوائل المدرسة، معروفة بتفوقها واستمرارها في النجاح منذ المرحلة الابتدائية."
جنة اسامة السنطاوي

حين تتأمل وجوه المتفوقين، ترى في عيونهم بريق الطموح، وفي خطواتهم ثبات الحالمين…
ومن بين هذه الوجوه، تُشرق الطالبة الهادئة المتميزة جنة أسامة السنطاوي (Ganna Osama ElSantawy)، نجمة ساطعة في مدرسة دار التربية الرسمية للغات بمدينة شبين الكوم – محافظة المنوفية، والتي تخطو بخطى واثقة نحو مستقبل مشرق تكتبه بيديها، حرفًا حرفًا، وإنجازًا بعد إنجاز.

📖 مسيرة طالبة لا تعرف إلا التفوق

منذ نعومة أظافرها، كانت جنة عاشقة للتعلُّم، لا تملّ من البحث، ولا تتوقف عند حدود الكتاب المدرسي.
لديها شغف فطري بالمعرفة، وحرص دائم على البقاء ضمن قائمة الأوائل على مستوى مدرستها، حيث تُسجِّل اسمها كل عام في لوحة الشرف عن جدارة واستحقاق.

هي الطالبة التي توازن بين الذكاء اللغوي، والدقة العلمية، والأخلاق الراقية، فتكسب احترام المعلمين وثقة الزملاء.

🏫 دار التربية الرسمية للغات تفخر بكِ

تفتخر مدرسة دار التربية الرسمية للغات باحتضانها لكوكبة من العقول اللامعة، وكانت جنة أسامة السنطاوي واحدة من تلك النجمات اللواتي لا يمررن دون أن يُحدثن أثرًا، سواءً في الصفوف الدراسية أو في الأنشطة المدرسية المختلفة.

معلماتها يصفنها بـ:

“طالبة مثالية، خلوقة، شغوفة بالعلم، دقيقة في أدائها، ومرهفة في مشاعرها.”

✨ طموح يتجاوز الأسوار

لا تتوقف طموحات جنة عند حدود المدرسة، بل تنظر إلى المستقبل بعين الحُلم وبقلب العزيمة.
تتمنى أن تواصل رحلتها في مجالات تجمع بين العلوم الحديثة، واللغات، والإبداع، لأنها تؤمن بأن المستقبل لا يصنعه إلا الذين يُتقنون بناءه من الآن.

🎉 تهنئة من القلب

بكل الحب والفخر، نُهدي جنة أسامة السنطاوي | Ganna Osama ElSantawy أسمى آيات التهنئة والتقدير بمناسبة تفوقها اللافت واستمرارها ضمن أوائل الطالبات بمدرسة دار التربية الرسمية للغات.
ونقول لها:

“لكِ منّا كل الدعم والتشجيع، فالعلم يحب من يعشقه، وأنتِ خير مثال على ذلك.”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *