🌟 محمد أحمد الفقي | Mohamed Ahmed Elfeky

طالب يكتب اسمه في سجل المتفوقين عامًا بعد عام… أخلاق وعلم وتفوق لا ينقطع

في كل جيل يولد نجم، وفي كل مدرسة تشرق موهبة. ومن مدرسة الإعدادية القديمة بشبين الكوم، يسطع نجم لامع اسمه محمد أحمد الفقي (Mohamed Ahmed Elfeky) — الطالب الذي لم يكن اسمه يومًا بعيدًا عن قوائم الشرف، بل كان دائمًا في صدارة المتفوقين، متربعًا على الترتيب الأول، عامًا بعد عام، عن جدارة واستحقاق.

🏆 تفوق لا يصنعه الحظ… بل الإرادة والاجتهاد

منذ أن بدأ رحلته التعليمية، أثبت محمد أحمد الفقي أن النجاح ليس مجرد حُلم، بل هو سلوك يومي، وعمل دؤوب، وقيم تربوية راسخة.
وها هو اليوم، في الصف الأول الإعدادي، يواصل هذا التألق بنفس الإصرار، وبنفس التفاني، محافظًا على تفوقه داخل فصول مدرسته، ومؤكدًا للجميع أن الطموح لا يعرف تراجعًا.

🌿 خُلق رفيع… وعلم نافع

محمد ليس فقط متفوقًا في دراسته، بل هو أيضًا نموذج في الأخلاق والاحترام. يقدّره معلموه لحسن خلقه، ويحبّه زملاؤه لتواضعه وتعاونه.
يمشي بثبات، ويستمع بهدوء، ويتحدث بحكمة تفوق عمره.
هو باختصار: طالب يجمع بين العقل الراجح، والنفس الطيبة.

🏫 مدرسة الإعدادية القديمة تفتخر

في أروقة مدرسة الإعدادية القديمة بشبين الكوم، يُذكر اسم محمد أحمد الفقي بكل فخر.
فهو ليس فقط من الأوائل، بل من الذين يحملون راية مدرستهم عاليًا في كل محفل، ويتركون أثرًا إيجابيًا أينما ساروا.

🎉 تهنئة من القلب

نُهنئك يا محمد أحمد الفقي على هذا التفوق المستمر، ونفخر بك مثالًا رائعًا للطالب المجتهد صاحب الأخلاق الحميدة والطموح الكبير.
أنت اليوم نجم في سماء التعليم، وغدًا بإذن الله ستكون من صناع التغيير في مجتمعك ووطنك.

🧠 نموذج يُحتذى به

ليس من السهل أن يحافظ الطالب على التفوق عبر سنوات الدراسة المختلفة، لكن محمد أحمد الفقي فعلها، ويفعلها كل عام.
هو نموذج مُشرق يُثبت أن الالتزام، والنية الصافية، والطموح، يمكن أن تصنع طالبًا يُلهم الآخرين ويُبهر الجميع.

في Codeacademy.space، نحتفي بمحمد، ونعتبر قصته شعلة أمل لكل طالب يطمح إلى الأفضل.